عزت السنهوري
عدد المساهمات : 437 تاريخ التسجيل : 01/07/2011
| موضوع: حتى أنت يا مولانا سيف الدوله حمدنا الله !! حسبنا الله فيك وهُو نِعم الوكيل الأحد ديسمبر 17, 2017 7:25 pm | |
|
ما هذا يا مولانا ؟؟ و هل تتجزأ العداله !! لا ألومك في نقدك للجاسوس المصري محمد عثمان الميرغني وتجمعه الوهمي وشعاراته الجوفاء فكل ما ذكرته عنه حقائِق لا ينكرها حتى هو نفسه - ولكن الأمانه (خصوصاً من قاضِ نحترمه ونجِله) أن تذكر أن الحركه الشعبيه كانت جناحه العسكري كما هي أول الذُباب الذي تساقط في بالوعة إنقلاب الكيزان وصار (من تمدحهم) عقار وعرمان حلفاء قياديين للسفاح عمر البشير فأطالوا عُمر إنقلابه المشئوم حيث إنفكت العُزله الدوليه عنه كما فتحوا الباب لِتساقط الآخرين .. يا مولانا ليس من حقك أو حقنا أن نعفو على من تحالفوا مع من سفكوا دماء شعبنا وعذبوا مُعتقلينا وإغتصبوا بناتنا وسرقوا خزية شعبنا فكانوا شركاءاً في جرائمهم (حتى ولو طردهم الكيزان بعد أن قضوا وطرهم منهم) - كما ليس من الحِكمه الوثوق فيمن خانونا بالأمس وأدوا قسم الولاء أمام الخنزير عمر البشير مساعدين وولاةً ونُواباً ببرلمانه فمن خان بالامس لن يصعب عليه أن يخون غداً ولا يُلدغ المؤمن من جُحر مرتين - ضِف إلى ذلك أن الدعوه للمشاركه في الإنتخابات جريمه في حد ذاتها .. حيث فيها إعتراف ضِمني بشرعية النظام ومنحه الموافقه على بقائه حتى إجرائها .. ومُناداة ياسر عرمان وعقار لذلك ما هو إلا لِأجل رفع أسهمهم لدى الكيزان حتى يعيدوهم لحظيرتهم خصوصاً وقد صارا لوحدهما بعد أن إنشق الشرفاء عنهما وإنضموا لجحافل الفريق (الحلو) الواجب الشرعي والوطني يا مولانا (وأنت سيد العارفين) أن نُطبق العزل السياسي على كل من تولى منصباً دستورياً في إنقلاب عصابة (الترابي - البشير) .. وإلا فوالله وتالله لن يخرج شعبنا للشارِع ويُضحي بأرواح أبنائه لكي يستبدل الكيزان بحلفائهم (المطرودين) فيكون كمن إستبدل الرمضاء بالنار
عدل سابقا من قبل عزت السنهوري في الإثنين ديسمبر 18, 2017 1:27 am عدل 1 مرات | |
|
عزت السنهوري
عدد المساهمات : 437 تاريخ التسجيل : 01/07/2011
| موضوع: رد: حتى أنت يا مولانا سيف الدوله حمدنا الله !! حسبنا الله فيك وهُو نِعم الوكيل الأحد ديسمبر 17, 2017 7:27 pm | |
|
سيف الدولة حمدناالله saifuldawlah@hotmail.com خطأ لا يُغتفر أن تُقابَل الحُجج التي طرحها الأخ ياسر عرمان (وسبقه إليها مالك عقار) لمنازلة النظام في إنتخابات 2020 إيجازياً في كلمة، والحقيقة بلكمة واحدة، والصحيح أن تجري مناقشة تلك الحُجج والتداول حولها دون طعن أو تخوين، وفي تقديري أن ما طرحوه يحمل فكرة صائبة وسوف تؤدي (حتماً) إلى تحقيق المُراد منها وهو إحداث التغيير المنشود. لقد إنتظر الشعب الأحزاب السياسية (28) عاماً لتقوم بمثل هذا العمل، ثم إكتشفنا في النهاية أن كثير من قيادات تلك الأحزاب قد خدعوناوألبسونا “السُلطانية”، ثم تسلّلوا واحداً بعد الآخر ووضعوا أيديهم فوق أيدي جلادينا وشاركوا بأنفسهم أو عبر ذويهم وأنجالهم في السلطة وتقاسموا معها الثروة وتركونا ندور ونلف حول أنفسنا، من يُصدّق أن السيد/ محمد عثمان الميرغني كان في يومٍ من الأيام رئيس التجمع الديمقراطي الذي كان يضم كل الأحزاب التي تعاهدت على إسقاط النظام وهو صاحب العبارة الشهيرة التي خاطب بها الرئيس البشير”سلّم تسلم” !! ومن يصدق أن مبارك الفاضل (نائب رئيس الوزراء ووزير الإستثمار الحالي) كان يشغل منصب الأمين العام لذلك التجمع، الذي كان يضم إلى جانب هؤلاءعشرات من الوزراء الحاليين والسابقين الذين إلتحقوا بالإنقاذ وتكالبوا على الشعب معها. كما أنه يغالِط نفسه من ينتظر ويعوّل على تمام التغيير بواسطة العمل المسلّح، فكثير من القادة الذين حملوا السلاح، إستأنسهم النظام بعضهم بحقائب ووظائف وأموال وبعضهم بمجرد كلمة طيبة، وهم يدّعون أنهم فعلوا ذلك للمساهمة في بناء الوطن، وقد أسهموا بتلك الأوضاع في ترقية أحوالهم وأصبحوا من الأعيان وأصحاب الأطيان (هل رأيت مساهمة موسى محمد أحمد مساعد رئيس الجمهورية للعشر سنوات الماضية أو أكثر وقد كان مقاتلاً في جبهة الشرق !!)، حتى جاء وقت إنحسر فيه العمل العسكري بما يُشبه العدم خلال السنتين الماضيتين. طرح “عرمان” من شأنه أن يضع الكرة في ملعب الشعب مباشرة ليتولّى تخليص نفسه بنفسه دون وسيط، وأساس الفكرة يقوم على حقيقة أن التوافق على دخول إنتخابات 2020 من شأنه أن يؤدّي إلى تحريك الشارع مع كل خطوة تسبق ترتيباتالإنتخابات وقبل بلوغ مرحلة الإقتراع، فإذا أراد المؤتمر الوطني، مثلاً، تعديل الدستور لترشيح البشير لفترة رئاسية أخرى، سوف تكون هذه معركة يرتفع فيها صوت الشارع بدلاً عن المقاطعة الباردة (وفق تسمية عرمان) التي يستطيع معها الحزب الحاكم تعديل الدستور من سُكات كما حدث ويحدث في كل مرة. ومثل هذا الفعل حدث قبل بضعة شهور في جمهورية بوركينافاسو، وهي دولة أفريقية عانى شعبها من الحكم الديكتاتوري للرئيس “كومباري” الذي وصل للحكم عبر إنقلاب عسكري قبل إنقلاب البشير بعامين (1987)، ثم أضفى على حكمه شرعية بعد ذلك بإعلان فوزه بفترة رئاسية بموجب إنتخابات طبقاً لدستور نَجَره بيديه في العام 1991، ثم أعيد إنتخابه لفترة ثانية في 1998، وبحسب نصوص ذلك الدستور كانت أقصى فترة حكم للرئيس البوركيني هي ولايتين فقط، وعند نهاية المدة الثانية، قام بإلغاء الدستور القديم ووضع مكانه الدستور الحالي الذي بدأ بموجبه فترتي رئاسة جديدتين، فأنتخِب رئيساً للبلاد في 2005 ثم أعيد إنتخابه في 2010. وعندما شرعالحزب في ترتيبات تعديل الدستور بما يُتيح إعادة ترشيح “كومباري”، ثارت المعارضة التي إختارت منافسته بترشيح زعيمها “زيفرين ديباري”، وإنفجر الشارع وقام أفراد الشعب بإقتحام البرلمان أثناء مناقشته تعديل الدستور، فقفز أعضاء البرلمان من النوافذ وأطلقوا سيقانهم للريح، فتوقفت – للأبد- عملية التصويت. وبالمثل، ، سوف تكون هناك معركة أخرى عند تشكيل لجنة الإنتخابات من القطط الأليفة التي كان ينفرد بإختيارها المؤتمر الوطني، وكذلك في مناهضة إستخدام أموال الدولة في دعم مرشحي المؤتمر الوطني، ومعركة رابعة عند إختيار المنظمات والجهات الأجنبية التي تُشرِف وتراقب الإنتخابات التي كان يستقدِمها المؤتمر الوطني بمعرفته .. إلخ. تجربة الشعوب تقول أن نجاح التغيير يكمن في خلق قضية “محسوسة” يلتف حولها الناس ويكون تحقيقها ممكناً، فالمواطن مهما بلغ به الغُلب والضجر من نظام حاكم، ليس من المُتصوّر أن يخرج مع أبنائه من بيته قاصداً الشارع لإسقاط النظام بحنجرته، فلا بد أن تكون هناك قضية ماثلة أمام عينيه يتحرك لتحقيقها، ومثل القضايا التي أوردناها (مناهضة تعديل الدستور و ضمانات نزاهة الإنتخابات)، سوف تجد مؤازرة وتأييد من المجتمع الدولي والإقليمي، وسوف يجد النظام وأنصاره عاجزين عن مجابهتها لما تشتمل عليه من من وجاهة وعدالة. لا نرى وجهاً لما يؤخذ على هذه الفكرة بالقول بأنها تمنح شرعية للنظام، أو القولبأن ألاعيب النظام قادرة على الإلتفاف حولها بما يحقق له إكتساح الإنتخابات في جميع الأحوال، ذلك أن الشعب سوف يحتفظ بحقه في الضغط على ذِر المقاطعة في أيّ وقت، وسوف تكونالمقاطعة في هذه الحالة “ساخنة” وتحت الأضواء، يشهد عليها كل العالم وتقطع حُجّة الدول التي تُساند النظام وتمنحه الشرعية. كلمة السر في نجاح هذا الفكرة هو أن يكتفي عقار وعرمان بأن يكون لهما شرف المبادرة بطرحها ويرفعا يديهما عنها، حتى لا يدفع نجاح الفكرة ثمن خصوم البعض للحركة الشعبية أو رأيهم في قادتها، أنظروا لا للجهة التي قامت بطرحها، ونرى أن يُعهد بإدارة المعركة الإنتخابية إلى هيئة تضم ممثلين لقطاعات الشعب المختلفة مثل الشباب والمرأة ومنظمات المجتمع المدني وبدعم ومساندة القوى السياسية والأحزاب.
| |
|
عزت السنهوري
عدد المساهمات : 437 تاريخ التسجيل : 01/07/2011
| موضوع: رد: حتى أنت يا مولانا سيف الدوله حمدنا الله !! حسبنا الله فيك وهُو نِعم الوكيل الإثنين ديسمبر 18, 2017 1:29 am | |
| | |
|
عزت السنهوري
عدد المساهمات : 437 تاريخ التسجيل : 01/07/2011
| موضوع: رد: حتى أنت يا مولانا سيف الدوله حمدنا الله !! حسبنا الله فيك وهُو نِعم الوكيل الإثنين يناير 22, 2018 9:50 pm | |
|
https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-296654.htm
كفيت ووفيت يا مولانا ولكن أسمعها مني (فالدين النصيحه) :- لا تحرِث في البحر و لقد اسمعت لو ناديت حيآ ولكنك تنفخ في رماد فأحزابنا كلها بلا إستثناء سيطرت على قِمتها حِفنه من البشر تعتبر السياسه والعياذ بالله (ضرباً من الدعاره) فتراهم يتلونون مع كل موقف وينخرطون بلا خجل في نظام إنقلابي فيطيلون عُمره ثُم بعد أن يقضي الإنقلابيون وطرهم منهم ويرمونهم - يهرولون للخارج زاعمين تزعمهم للمعارضه !! والأمثله لا تُحصى ولا تُعد بدءاً من فاروق أبوعيس وزير المقبوره مايو وعضو أدبخانة الكيزان (المسماه زوراً بالمجلس الوطني) وأركوي مناوي وعقار وعرمان وكل اللذين طردوهم الكيزان بعد أن إشتروهم بثمن بخص (مناصب دستوريه في نظام قوّض الدستور!!) وحتى اللذين ما زالوا (تحت ذِمتهم) كعبدالرحمن الصادق والحنكوش نجل الميرغني سيزعمون فور نجاح الإنتفاضه أنهم كانوا يُناضلون من داخل مؤسسات النظام (كما زعم آبائهم من قبل ومن شابه أباه فما ظلم) والله وتالله لو لم نُطبق الآن العزل السياسي على كل شخص أو تنظيم تحالف مع الكيزان فشاركهم جرائمهم بإطالته عُمر إنقلابهم المشئوم ونفضحه - لن يخرج شعبنا بالشارع ويُضحي بأرواح ابنائه لكي يستبدل الكيزان بحلفائهم المطرودين والله من وراء القصد
| |
|
عزت السنهوري
عدد المساهمات : 437 تاريخ التسجيل : 01/07/2011
| موضوع: رد: حتى أنت يا مولانا سيف الدوله حمدنا الله !! حسبنا الله فيك وهُو نِعم الوكيل الإثنين يناير 22, 2018 9:51 pm | |
| إنت يا بكري المك مهبول ولآآآآآ طاير ليك !! لماذا تشتم كل من لديه نخوه وشهامه ولِذا وقف في صف الطالبه المسكينه التي ضربها وتحرّش بها العُتل الزنيم قاسم بدري ؟؟
ثُم من هُم الرجرجه والدهماء الذين غزو الخرطوم ؟؟
هل الخرطوم مِلكاً لِاُسرتك واسرة جاسوس المُستعمر بابكر بدري ؟؟ والذي إعترف بنفسه في مذكراته بعنصريه وهاك أقرأ بنفسك :- https://sudanese.ahlamontada.net/t1145-topic
أما عن شخصي فرغم أنني من اُسرة السناهير العريقه التي حرررم أحذية الخدامين في بيوتنا اشرف منك ومن قاسم بدري ولكن كما قال الشاعر :- الفتي من يقول هاأنذا ** وليس من يقول كان ابي ولعلمك (وأنا من ضمن من نعتهم بالرجرجه والدهماء) ودون منِ على وطني وشعبي ولكن حتى أثبت لك جهلك وخطلك - فقد عملت ضابطاً في أمن الدوله المُنحل والإستخبارات العسكريه وأمن المعلومات بحزب الاُمه - خدمت بلادي وعرضت حياتي للخطر بعملي بساتر غير شرعي في ليبيا ومصر وأخيراً إثيوبيا التي سافرت لها بعد الإنتفاضه بصفة مدير محطة سودانير كساتر لجمع المعلومات عن حركة التمرد التي كانت تنشط هناك واقسم بالله العظيم أنني دبجت التقارير الموثقه وأحضرت ضباط بالخدمه للسيد (رئيس جهاز الامن ومسئول الامن بالحزب) عن إنقلاب جماعة الترابي والضباط المُشاركين فيه وعلى رأسهم الخنزير عمر البشير ولكن جهل عبدالرحمن فرح بأبجديات الأمن أدى لنجاح الإنقلاب الذي أشاع الفساد والإفساد وكرّم السُراق وشذاذ الآفاق كآل بدري فطغوا في البلاد ولكن إلى حين فالله يُمهِل ولا يهمل وكما تدين يا قاسم بدري ستُدان قسماً بالذي لا إله إلا هو إن مكنني الله يوماً من العوده للكاكي لن يكون لي مع هؤلاء الرُخاص إلا القصاص بالرصاص دون قانون ولا يحزنون والله أكبر ولله الحمد
| |
|