منبر الرابطه الشعبيه العسكريه السودانيه S.P.M.L
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منبر الرابطه الشعبيه العسكريه السودانيه S.P.M.L

مرحباً بسودانيز اُون لاين في الموقع السوداني الوحيد المفتوح للكتابه والتعليق دون رقيب أو حسيب ، حيث يُمكنكم الكتابه بدون طلب عضويه .. المنتدى لمناقشة الأفكار عبر (نلتقِي لِنرتقي)ومرحباً بكم في دارِكُم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحركات المسلحة والسباق إلى القصر ..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
طارق يسن الطاهر
زائر




الحركات المسلحة والسباق إلى القصر .. Empty
مُساهمةموضوع: الحركات المسلحة والسباق إلى القصر ..   الحركات المسلحة والسباق إلى القصر .. Emptyالإثنين مايو 31, 2021 7:04 pm


بدأت الحركات المسلحة – ولا أسميها باسم الدلع الجديد “حركات الكفاح” – وإنما “حركات مسلحة” ؛ لأنها حملت سلاحا ، بدأت كحركات مطلبية ، ثم تناست المطالب ، وانتقلت إلى القتال من أجل القتال ، لا يدري الجندي المنضم إليها لمَ قَتل ، ولا يدري المقتول منهم لم قُتِل ، ثم أصبحت مؤرِّقة للأنظمة ، ثم ما لبثت أن تناسلت كل حركة في انشطارات أميبية ؛ لتفرِّخ لنا حركات صغيرة من كل حركة أم ، ثم أصبح القتال عقيدة أفرادها.

الآن ، مع مفاوضات السلام بين الحكومة الانتقالية وتلك الحركات ، وقعت كثير منها اتفاقية سلام ، وانضمت للحكومة ، وشغل قادتها مقاعد في مجلس السيادة ، واضطر المجلس لزيادة مقاعده؛ ليسع القادمين الجدد ، وشغل بعض أعضائها مناصب وزارية .

هل هدفهم من القتال “الكفاح” هو أن يشغلوا مناصب حكومية ، وكفى ؟
إن كان ذلك كذلك – ويبدو أنه كذلك – فقد حققوا هدفهم ، ونالوا مبتغاهم.

لو كانوا مخلصين في رفع شأن مناطقهم وتنميتها ، ما بحثوا عن المناصب ، وما قبلوا بها ، لأن هذه حكومة انتقالية ، كان ينبغي لهم دعمها، والسعي لتحقيق أهداف مناطقهم، والعمل على تحويل تلك الحركات من حركات مسلحة لأحزاب سياسية تهيئ نفسها لتخوض الانتخابات .

لكن الذي حدث أن الحركات قد انتقلت بقادتها وأعضائها وجيوشها إلى العاصمة ، ولم يتجهوا لمناطقهم التي ادّعوا أنهم حاربوا من أجلها ، ولم يقيموا بها أية مشروعات للتنمية ، ولم يسعوا لرأب الصدوع الموجودة فيها ، وإنما استوطنوا العاصمة بعدتهم وعتادهم ، وقضهم وقضيضهم ؛ فأصبحت العاصمة ثكنة عسكرية ، تئن في مركزها وأطرافها بوطأة الجيوش التي وفدت إليها .

تجمُّع تلك الجيوش يمثل قنبلة موقوتة في عاصمة البلاد، ويمثل ضغطا لا يتحمله أحد على صانعي القرار من جميع الأطراف ، وعلى قادتها .

بعد توقيع السلام نشبت – وما زالت -عدة صراعات مسلحة في المناطق التي انطلقت فيها هذه الحركات ، راح ضحيتها المئات من قتلى وجرحى ، ودُمِّرت المساكن ، ولم تسع الحركات إلى إخمادها .

لو تحركت هذه الجيوش القابعة في العاصمة ، ووزعت أفرادها للفصل بين المتنازعين – في مناطق النزاع المشتعلة – لانتهت الفتنة .

لو انتشرت تلك الجيوش في الحدود ؛ حيث الأرض تنقص من أطرافها ، لكان خيرا.

لو انتشرت في الداخل لتضمن انسياب الخدمات للمواطنين ، وعدالة التوزيع لكان خيرا.

ولكن يبدو أن الثقة غير متوافرة بين الحركات والحكومة؛ لذا أراد قادة الحركات أن يأتوا بجيوشهم إلى العاصمة ؛ ليضمنوا مناصبهم بقوة الجيوش التي تظل ضاغطة على الزناد في انتظار الأوامر ، وإن كان الزعم بهدف دمج هذه الجيوش في القوات المسلحة السودانية ، فلماذا لم يتم ذلك إلى الآن.

تلكأ عبدالعزيز الحلو، ولكنه فطن مؤخرا أن الكعكة قد تنفد ، ولن يجد فيها شيئا ، فهرول للمفاوضات، وسيتفق مع الحكومة ، ثم توسّع الحكومة ماعون مجلس السيادة ، وسيأتون بكرسي جديد “للقائد ” الحلو ، ويأتي بجيشه إلى العاصمة ليضمن استمرارية كرسيه ، ويتسع مجلس الوزراء ؛ ليضم وزراء من حركته ، أو يعاد التشكيل الوزاري مرة أخرى؛ ليضم أعضاء من حركته في الوزارة الجديدة ، وسيُمَد في عمر الفترة الانتقالية .

وسيأتي “القائد” عبدالواحد محمد نور – عما قريب – ليلحق شيئا من تلك الكعكة ، ويتكرر السيناريو السابق ، جيش ، وكرسي في مجلس السيادة، ووزراء جدد.

أين مناطقهم من كل هذا؟
ماذا استفاد المواطن المظلوم و”المهمش” في النيل الأزرق ودارفور وكردفان من توقيع اتفاقيات السلام؟
ماذا استفاد الوطن منهم ومن سلامهم المزعوم؟
كم ميزانية تلك الجيوش؟
ومن أين تأتيها؟
ما مصير تلك الجيوش ؟
بل ، ما مصير الفترة الانتقالية ؟
كسره من لجان المقاومه :-
من يحكم الان هم ابناء دارفور
١٥ منصب لدارفور في السيادى والوزراء و٢٦ منصب لباقي السودان
اعضاء نادى النيابة هم كيزان دارفور او داركوز كما يسميها اهلها لانو المقبور الترابي لم يجد من يسانده ويناصره وينضم لحركته الا ابناء دارفور والوافدين من دول غرب افريقيا
الشرطة معظمها من دارفور
من يحاول عبثا احياء تنظيم الكيزان الارهابي هم ابناء دارفور (كاشا مسار مناوى صافي النور عليوة)
الفضل شنو؟
انا شايف نخلي (الشريت النيلي) لقبائل دارفور وامتداداتهم القبلية في تشاد والنيجر وافريقيا الوسطي والكاميرون والسنغال ونمشي انحا نقع في البحر الاحمر لكن السؤال هنا:
من سيحكم الخرطوم؟؟؟؟؟؟؟؟
هل العرب ام الزرقة؟
لو العرب حيكون عرب شمال دارفور ولا جنوبها؟
ولو الزرقة ح يكون اى قبيلة؟
ولو قبيلة واحدة حيكون اى بطن؟
وهل الدول تحكم وتدار بالقبيلة؟؟؟؟؟؟
الانفصال سمح
العودة لخارطة ٣١ ديسمبر ١٩١٦م هو الحل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اُم الشهيد
زائر




الحركات المسلحة والسباق إلى القصر .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحركات المسلحة والسباق إلى القصر ..   الحركات المسلحة والسباق إلى القصر .. Emptyالإثنين مايو 31, 2021 7:07 pm



انا من مؤيدى الانفصال……كفاية مناصب ورتب مليشياوية و بيزنيس وارتزاق وتنمر باسم ( العجزة وكبار السن والمرضى والنساء الارامل والاطفال الايتام سكان معسكرات الذل منذ٣٠ وفى الاخير جبريل الكوز وزير ومناوى حاكم والهادى يتضرع على كيفو من طائرة الى اخرى وفلان مدير وعلان جنرال ووووو…الخ) اللهم عجل بالانفصال لراحة الجميع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحركات المسلحة والسباق إلى القصر ..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اسماء وعدد الحركات القبلية المسلحة في دارفور:
» برهان العواليق يطرد امثال هذا المقدم المؤهل ثم يقبل بجهلة الخلا من جنجويد ومرتزقة الحركات المسلحة
»  القبض على المُجرِم الغرباوي زعيم عصابات (9 طويله) بامدرمان والعثور بحوزته على بطاقة ضابط برتبة (النقيب) صادره من إحدى الحركات المسلحة قيد الدمج !!!!!
» البنجوز مبارك اردول الذي تفاخر بقتله لرفقاء سلاحنا البواسل في أحراش الجنوب - يدخل القصر الجمهوري مع الخونه في تجمع (الخريّه) و (التكفير) :-
» إعلان هام وعاجل من ضباط وضباط صف القوات المسلحة الشرفاء بتجمع العسكريين السودانيين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منبر الرابطه الشعبيه العسكريه السودانيه S.P.M.L :: الفئة الأولى :: منبر الرابطه الشعبيه العسكريه السودانيه S.P.M.L-
انتقل الى: