الحقيقة أن الحركات لم يك لها قوات في داخل السودان
أغلبهم اما كان مرتزق في ليبيا أو فاكي البيرق في دارفور من مزازاة الجنجويد
وعندما دخلوا الخرطوم بدأوا في تكبير الكيمان عبر تجنيد كل المجارمة والمتطرفين
لذا انكارهم الآن لجرائم عساكرهم مردود عليهم،ببطاقات غير مزورة أصبحوا هم عدو الشعب
مما زاد السخط ليس عليهم فقط،بل علي كل دارفور وما حديث شيبة ضرار ببعيد وهو يري قوات مناوي
تحاول السيطرة علي ذهب ارياب،بعد أن راي الجنجويد يعتدون علي سكان هيا بسبب الذهب الممنوح غيلة للروس
وتحت حماية حميتي،لذا حالة الحنق علي دارفور هي بسبب مرتزقة العك المسلح