والله وتالله لو صدق الصادق المهدي وكنس زبالة مايو وعلى رأسهم نسيبه حسن الترابي لِما نجح إنقلاب عصابة (الترابي-البشير)
والآن إن لم يتم تطهير السودان من الكيزان وكل من سقط في أدبخانتهم سيعودون بإسم وثوب جديد !!