بل ووصلت الدناءه بهم للوقوف مع البرهان و🦓 حميرتي ضد ثورة الكنداكات والشباب (اللذين لولاهم لما دخل هؤلاء الفروخ الخرطوم الا كخدامين ناهيك ان يدخلوها مسلحين! ‼
كما تجرأ كبيرهم مالك عقار (الوزير والوالي   في عهد انقلاب عصابة الترابي-البشير) ان يتهم الثوار بانهم اطفال بينما يزرع نائبه وسط الأحزاب والتنظيمات السياسيه لكي يتجسس لاسياده الجنوبيين عليها ‼

إلغاء، اتفاقية استسلام جوبا المشئومه والتي بموجبها صار جاسوس الجنوبيين مالك عقار يتطاول على الثوار والكنداكات بالميدان مع منح الغرابه استقلالهم ولينفصلوا باقليمهم كما فعل الجنوبيين الغلف فنرتاح من حقدهم وشرهم هو الحل والحل في البل