وهل إمتناع العسكر عن إطلاق النار على هؤلاء الهمج (اللذين غرر بهم ياسر عرمان بينما رئيسه وحركات النهب المُسلح تتمرغ في نعيم القصر ووزرائهم في مناصبهم رغم إستقالة رئيس الوزراء نفسه !!) يُعتبر (شرده) أم حِكمه ؟
أين عرمان والدقير وسلِك وابراهيم الشيخ ولماذا لا يشاركون في المظاهرات التي يدعون لها
مِن حق لجان المقاومه واُسر الشهداء(تشكيل المجلس التشريعي بكامله وإختيار تكنوقراط من طرفهم للمجلس الوزاري)
فتجِار السياسه ومرتزقة حركات النهب المُسلح (وكلاهما تحالف مع المخلوع البشير من قبل)لا يُمثلان كنداكات شعبنا وثواره ..
ثُم لماذا 15 عضواً بمجلس (العطاله) الإنتقالي كل منهم بمخصصات رئيس جمهوريه كاملةً ؟ خصوصاً وسُلطاته تشريفيه فقط !!
ألا يكفي عضو واحد حتى نهاية الفتره الإنتقاليه؟؟ أم أنه سفه وبذخ باموال شعب معظمه تحت خط الفقر !!
!!