ومساعدته بثينه دينار وزيره للحكم الإتحادي وكل سدنتها توهطوا في أعلى المناصب دون خبره أو كفاءه !! بالطبع ما عدا نائبه ياسر عرمان الذي يلعب على كل الحبال وكل همه أن يدمج مرتزقة سلفاكير بقواتنا النظاميه حتى يكونون بمثابة حصان طِرواده لجيوش اسيادهم الجنوبيين التي تحلم بتحرير السودان مِنا وإستعمارنا عبر تعيين جاسوسهم ياسر عرمان رئيساً لسوداننا (حُلم إبليس في الجنه !!)