فشل القحاطه لتناحرهم و لتهافتهم على الكراسي مع إنبطاحهم للحركات المُسلحه (طمعاً في دولارات سلفاكير ومستشاره الامني طوط قلواط) - لا يعني بتاتاً أن شعبنا يقبل بعودة المخلوع والكيزان المخانيث
فكل مآسي السودان بسبب عصابة (الترابي-البشير) التي تاجرّت وقتلت وسرقت وزنّت بإسم الدين والدين منها براء
ومن يصفون الكيزان بالإسلاميين هم أعداء الإسلام حيث هدفهم تشويه الدين بنسبه لهذه الفئة الشاذة المارِقه والله أكبر وثورةً حتى النصر