الله أكبر - الصـنديد د. بله موسى يفتح النار على الجاسوس المصري محمد فضل علي صديق وعشيقه المهبول حسن عثمان

شــُكراً للحبيب المُناضل دكتور بله موسى الذي تمكن بذكاء يُحسد عليه من إنتزاع إعتراف رسمي ((من عشيق الجاسوس المصري محمد فضل)) يفيد بأن الجاسوس المصري محمد فضل الشهير بالجاسوس قلوووط تسبب بوشاياته لأسياده بأمن الدوله المصري في ترحيل المواطنيين عزت السنهوري وهاشم الرشيد
إننا وبعد هذا القذف الصريح في حق الاعلامي المعروف هاشم الرشيد وضابط المُخابرات السوداني السابق عزت السنهوري في أكبر منبر سوداني - نرجو شاكرين من الأخ بكري ابوبكر منحهما العضويه الفوريه بمنبره حتى يُدافعان عن أنفسهما ضد إفك حسن عثمان ضدهما
كما يسُرنا أن نـُعلن أننا قررنا منحهما العضويه الدائمه بمنبر حركة كفايه السودانيه ونرجو منهما الاتصال بنا عبر بريدنا الالكتروني :-
free2shupna@yahoo.co.uk
أو هاتفياً :
00447913830999

كما نرجو من حبيبنا دكتور بله أن يسأل المعتوه حسن عثمان عن ذهابه للسفاره الاسرائيليه بالقاهره ؟؟
وعن تآمره على بكري ابوبكر داخل منبره مُستغلاً ماسينجر الموقع والذي فضحه به الحبيب ود العُمده ؟؟
ويا دكتور براحه على عشيق الجاسوس قلووط فقد خليتهو يتجَلع ويفضح خيانة محمد فضل ((المُقيم بآدمنتون في كندا مع زوجته العاهره محاسن وإبنها أواب الذي يشبه عشيقها ضابط أمن الدوله المصري أشرف الطرابيشي ولا يشبه زوجها الجاسوس محمد فضل رغم أنه يحمل إسمه ))

اقتباس :

هل تنتظرون التغيير من هؤلاء؟ اين العقلاء؟
23-01-2011, 11:46 ص
» Share
نسخة غير قابلة للطباعة من الموضوع
http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=320&msg=1295783198&rn=0 >
Share
نسخة غير قابلة للطباعة من الموضوع
http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=320&msg=1295783198&rn=0
مداخلة: #1
العنوان: هل تنتظرون التغيير من هؤلاء؟ اين العقلاء؟
الكاتب: Hassan Osman
التاريخ: 23-01-2011, 11:46 ص

هل تنتظرون التغيير من هؤلاء اين العقلاء؟
التغيير ليس اماني ولا هدية من البعض، التغيير بجهد وعرق ، التغيير يبدأ منكم، وحتى الذي ياتي من السماء ربطه الله تعالى بما تحدثون من تغيير فيكم ، حيث قال تعالى ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) .
فالتغير الذي تريدون كيف يكون ممن حمى النظام وساعده واعترف بان رموزه هم حلفاءه ، كيف تنتظرون التغيير ممن صنع النظام يا منم تظنون ان الترابي معارضة يسعى لتغير النظام لكم؟
اليس هو من قال اتفقنا انا والبشير هو يذهب الى القصر وانا اذهب الى السجن؟
كيف تنظرون من المهدي ان يغير النظام؟ وهو القائل البشير جلدنا وما بنجر عليه الشكوك.
اليس المهدي هو اول من حمل وثيقة بعد اسبوع من انقلاب البشير يدعوا الاحزاب للمشاركة مع النظام في الحكومة؟
واليس هو من اعتزل المشاركة في التجمع الوطني لسنين عديدة حتى فتح التجمع مسكرات في اريتريا وقوية شوكته اسر عاليه الصادق واحتواه وبعد شهور قليلة دعاهم الى المصالحة ثم اتفق مع البشير في جيبوتي من غير ان تشرك معه التجمع بقصد شله، وعندما تصالح التجمع وشرع الشعب في تكوين كيانات جديدة دعا المهدي الى كينات من نفس الذي تركهم سباقا فتارة الاجماع الوطني وتارة جمع الصف وتارة ثناية مع المؤتمر الوطني بعد ما ظنوا ان المعارضة تكسرت وقد اعترف البشير بان الاتفاق كان مرتب له من امد حيث قال البشير في خطابه حيث قال: ان الاتفاق قد تاخر كثيرا، أي انه موضوع له منذ امد بعيد لكن الظروف منعتهم وقوة شباب حزب الامة اوقفت الصادق من تنفيذه).
ومن حيلهم كان:
مشروع النفاق الوطني بين النظام والمهدي ولجنة قمع الصف الوطني
واما حيلة الصادق مع حلفاءه لمسابقة الشعب على خياراته بتنظيم حيلتهم تلك سبقت فقد كتبنا بعنوان:
منبر السودان واجنحة الاخطبوط
فهل ما زال البعض ينتظر التغير من الصادق؟
ان نهاية رحلة الصادق كانت معلومة لمن يجيدون التحليل ولم نتركها للمصادفة بل شرحنا ذلك للشعب في هذا المقال:
نهاية رحلة الصادق الى جوار النظام قلنا بها قبل اعوام فهلا وعيتم
فهل مازال البعض ينتظر المهدي الذي يهدي النظام لكيفية الخداع ويضل الشعب؟
عليكم بتجاوز الصادق وبمشاركة جماهير حزب الامة التي نريدها كما كانت قيادية ومتحررة.
اما الميرغني فهل تنتظرونه للتغير وهو الذي قال كلفني البشير لاعادة من بقي من العارضين؟
اليس هو من ارجع قوات الفتح بعد ان تأهلت للقتال ثم ارجعها وهي غير راضية؟
فهل تريدون ان يرجع اخرى ويهدر جهودكم؟
الستم رجال وشركاء في الوطن نصيبكم كنصيب الميرغني فلماذا تسليمه رقابكم وقراركم؟
تحرروا اولا لتحرير الوطن.

مداخلة: #2
العنوان: Re: هل تنتظرون التغيير من هؤلاء؟ اين العقلاء؟
الكاتب: Hassan Osman
التاريخ: 23-01-2011, 11:52 ص
Parent: #1

لقاء الامة والمؤتمر الوطنى مناورة سياسية لكسب الوقت ..

مداخلة: #3
العنوان: Re: هل تنتظرون التغيير من هؤلاء؟ اين العقلاء؟
الكاتب: عبدالمجيد الكونت
التاريخ: 23-01-2011, 02:48 م
Parent: #2



طواالي تشيل بندقيتك ومطوتك في جيبك وتمرق الشارع بدل تقعد تخزل هنا

انسى الناس ديل واعتبرهم مافيشين اعتبرهم حكومة زااتو يلا اطلع براك

مداخلة: #4
العنوان: Re: هل تنتظرون التغيير من هؤلاء؟ اين العقلاء؟
الكاتب: Hassan Osman
التاريخ: 23-01-2011, 05:49 م
Parent: #3

انا لدي ما افعله ومن اهمه ان اكشف خداع الصادق الذي يشل عمل المعارضة ، واما استدراجكم دائما للمعارضين تعالى الى الداخل لانكم عجزتم عن ملاحقتهم في الخارج، وقد فشلت اكثر من خمس محاولات لاغتيالي وبعضها لتسليمي وكان لرومز حزب الامة فيها دور لكن انقلب السحر على السحر فسجنت بعضهم وهرب الاخرين خاصة الذين كانوا يتعاونون مع المجرم كارلوس في كمبالا عام 94 ، انا سارجع السودان ولكن ليس كرجوع الصادق والميرغني بل سنرجع بالقوة التي تحاكم المجرمين ومن ساندهم،

مداخلة: #5
العنوان: Re: هل تنتظرون التغيير من هؤلاء؟ اين العقلاء؟
الكاتب: Balla Musa
التاريخ: 23-01-2011, 06:04 م
Parent: #4

الأخ حسن عثمان

هل كانت لك علاقة بنظام مايو؟
وهل كنت فى الإتحاد الإشتراكى السودانى؟

إن كانت الإجابة نعم, فمن كان معكم فى الإتحاد الإشتراكى من القادة المعارضين الآن؟

مداخلة: #6
العنوان: Re: هل تنتظرون التغيير من هؤلاء؟ اين العقلاء؟
الكاتب: Balla Musa
التاريخ: 23-01-2011, 06:13 م
Parent: #5

على المعارضة بعد اليوم أن تنسى هذين الشعارين!!

مداخلة: #7
العنوان: Re: هل تنتظرون التغيير من هؤلاء؟ اين العقلاء؟
الكاتب: Hassan Osman
التاريخ: 23-01-2011, 06:46 م
Parent: #6

الا تعلم المواقف الا بسؤال الشخص نفسه
ان مواقفنا فقط في هذا المنبر يحدد اين كنا نحن، لكنك تريد ارباك القارئ فقط
انا لم اشارك في أي عمل سياسي ولا حتى اجتماعي ولا جمعية ادبية في المدرسة.
لم ابدأ عمل سياسي الا عام 85 الفترة الانتقالية بعد ان كون الترابي الجبهة الاسلامية، فكان عملي ليل نهار ضد جماعة الترابي وبحضور جماهير الاتحادي الديمقراطي وحزب الامة. وكان هناك تحالف لهذه الاحزاب ضد مرشح الجبهة وكان مقر ممثلي هذه الاحزاب في بيتي يوم ايام التصويت.

واما موقفك واضح حيث لا طرح لك ولا فكر
برنامجك التشكيك في الاخرين
وعباراتك المتناقضة ضد النظام احيانا لا تكفي لتغطية وجهك الحقيقي
واعلانك وطرحك لمواضيع تثير الفتنة والخلاف بين المعارضين يفضح موقفك السري مع النظام

مداخلة: #8
العنوان: Re: هل تنتظرون التغيير من هؤلاء؟ اين العقلاء؟
الكاتب: كمال مبارك
التاريخ: 23-01-2011, 08:12 م
Parent: #7

Quote: واما موقفك واضح حيث لا طرح لك ولا فكر
برنامجك التشكيك في الاخرين
وعباراتك المتناقضة ضد النظام احيانا لا تكفي لتغطية وجهك الحقيقي
واعلانك وطرحك لمواضيع تثير الفتنة والخلاف بين المعارضين يفضح موقفك السري مع النظام





ركز ع هؤلاء وسيب الصادق والميرغنى للشعب



هؤلاء هم أرزقية النظام والمندسين وحديثك أعلاه عن الصادق والميرغنى هو ما يريدون



قبل هذا وذلك ،، من وين انت شايت ،، ودربك فيهو كلاشنكوف خلينا ع الخط

مداخلة: #9
العنوان: Re: هل تنتظرون التغيير من هؤلاء؟ اين العقلاء؟
الكاتب: Hassan Osman
التاريخ: 23-01-2011, 08:44 م
Parent: #8

احيانا تكون للشخص عقدة فيما هو فيه فيبادر بها الناس قلت انت وين شايت
وهذا ما هو واضح من مقالاتي ، راجع ثم ارجع
واظن الصواب انت وين شايت
وقولك خليك عن الصادق والميرغني يخرج منه صوت التألم من ضرب الصادق
دور الصادق ضد المعارضة اسوأ من هؤلاء وكان الاصوب ان تقول خليك من هؤلاء وركز على الصادق والميرغني
لكن اقةل لك يمكني ان اواجه كل الاطراف المخادعة للشعب وقد فرغت نفسي لذلك كنذ عشرين عاما لم ارى فيها داخل السودان ولن يكون الا ساعة الصفر

مداخلة: #10
العنوان: Re: هل تنتظرون التغيير من هؤلاء؟ اين العقلاء؟
الكاتب: Balla Musa
التاريخ: 23-01-2011, 08:57 م
Parent: #8

Quote: الا تعلم المواقف الا بسؤال الشخص نفسه
ان مواقفنا فقط في هذا المنبر يحدد اين كنا نحن، لكنك تريد ارباك القارئ فقط
انا لم اشارك في أي عمل سياسي ولا حتى اجتماعي ولا جمعية ادبية في المدرسة.
لم ابدأ عمل سياسي الا عام 85 الفترة الانتقالية بعد ان كون الترابي الجبهة الاسلامية، فكان عملي ليل نهار ضد جماعة الترابي وبحضور جماهير الاتحادي الديمقراطي وحزب الامة. وكان هناك تحالف لهذه الاحزاب ضد مرشح الجبهة وكان مقر ممثلي هذه الاحزاب في بيتي يوم ايام التصويت.



حسن عثمان
كلامك المقتبس أعلاه يتناقض مع الإقتباس أدناه:

Quote: انا لدي ما افعله ومن اهمه ان اكشف خداع الصادق الذي يشل عمل المعارضة ، واما استدراجكم دائما للمعارضين تعالى الى الداخل لانكم عجزتم عن ملاحقتهم في الخارج، وقد فشلت اكثر من خمس محاولات لاغتيالي وبعضها لتسليمي وكان لرومز حزب الامة فيها دور لكن انقلب السحر على السحر فسجنت بعضهم وهرب الاخرين خاصة الذين كانوا يتعاونون مع المجرم كارلوس في كمبالا عام 94 ، انا سارجع السودان ولكن ليس كرجوع الصادق والميرغني بل سنرجع بالقوة التي تحاكم المجرمين ومن ساندهم،



فهؤلاء النفر كيف كانت يدك فى يدهم لإسقاط الترابى وكيف حاولوا اغتيالك خمس مرات؟
هل ياترى كان ذلك بسبب تعاونك مع مخابرات الدول التى اغتربت فيها؟
ألم تذكر فى منبر آخر أنك كنت تتعاون مع مخابرات أجنبية وبررت ذلك بكشف أعوان النظام والإرهابيين؟
ربما سجنك لهؤلاء لم يأت من محاولتهم اغتيالك ولكن لسهولة عمل ذلك تلفيقا بحكم تعاونك مع المخابرات الأجنبية ضد بنى جلدتك. أو ربما حاولوا يغتالوك (حسب روايتك) لأنك خائن لوطنك!

Quote: واما موقفك واضح حيث لا طرح لك ولا فكر
برنامجك التشكيك في الاخرين
وعباراتك المتناقضة ضد النظام احيانا لا تكفي لتغطية وجهك الحقيقي
واعلانك وطرحك لمواضيع تثير الفتنة والخلاف بين المعارضين يفضح موقفك السري مع النظام



أنا لا أشكك فى المناضلين الحقيقين ولكنى أعمل غربلة على الهواء للكذابين ومدعى النضال والسذج الذين يخدمون النظام وهم يدرون وبعضهم لايدرى.
فانت ككثيرين تجمع بين الكذب والنسيان..
ماذا حدث لتنظيمك الذى كان يضمك ومحمد فضل والذى سميتموه (إيه كدا الديمقراطى الشنو ماعارف) والذى تفوح منه رائحة الإتحاد الإشتراكى؟
محمد فضل لم ينكر انتماءه لمايو والإتحاد الإشتراكى, وانت فى بوست آخر قد وضعته ضمن القادة الذين سيقودون السودان مستقبلا ولا اعتراض لنا إن إختاره الشعب..
أما اللواء نصار مصطفى فقد خطط لمحاولة إنقلابية إبان الديمقراطية الثالثة وانكشف أمره قبل التنفيذ. كان الإنقلاب بهدف اجهاض الديمقراطية ولصالح عودة نميرى للسلطة. وقد وضعته كذلك فى قائمة الذين يجدر بالشعب السودانى تقديمهم بدلا عن السيد الصادق والسيد الميرغنى اللذان لاترى فيهما خيرا.

أترى جاء هذان الإسمان فى قائمتك الشريفة صدفة؟

على أية حال أمر عملك مع مايو ليس بالصعب إثباته, أما تعاونك مع الإستخبارات العربية فقد كتبته أنت بنفسك فى منبر مجاور قبل بضع سنوات.

مداخلة: #11
العنوان: Re: هل تنتظرون التغيير من هؤلاء؟ اين العقلاء؟
الكاتب: Balla Musa
التاريخ: 23-01-2011, 09:02 م
Parent: #10

كمال مبارك
يبدو أنك جمعت بين صفتى المتعوس وخايب الرجاء!

وهاهو ناكر تاريخه رد عليك:

Quote: احيانا تكون للشخص عقدة فيما هو فيه فيبادر بها الناس قلت انت وين شايتوهذا ما هو واضح من مقالاتي ، راجع ثم ارجع
واظن الصواب انت وين شايت
وقولك خليك عن الصادق والميرغني يخرج منه صوت التألم من ضرب الصادق
دور الصادق ضد المعارضة اسوأ من هؤلاء وكان الاصوب ان تقول خليك من هؤلاء وركز على الصادق والميرغني
لكن اقةل لك يمكني ان اواجه كل الاطراف المخادعة للشعب وقد فرغت نفسي لذلك كنذ عشرين عاما لم ارى فيها داخل السودان ولن يكون الا ساعة الصفر



وراجع اللون الأحمر يخطئ ويصوب بما خطأ به!!

مداخلة: #12
العنوان: Re: هل تنتظرون التغيير من هؤلاء؟ اين العقلاء؟
الكاتب: Balla Musa
التاريخ: 23-01-2011, 09:34 م
Parent: #11

أليست هذه هى قائمتك؟

Quote: المناضلون الشرفاء الذين سبق لهم عمل مميز هم:

1- د. امين مكي مدني

2- فاروق ابو عيسى

3- احمد السنجك
4- د. محجوب التجاني

5- الفريق عبد الرحمن سعيد

6- العميد عبد العزيز خالد

7- الحاج عبد الرحمن نقد الله

8- محمد المعتصم حاكم

9- د. منصور خالد

10- ياسر عرمان

11- اللواء نصار محمد مصطفى

12- محمد فضل علي صديق

13- خضر عطا المنان

14- اللواء مالك عقار

15- العقيد مصطفى التني

16- محمد طاهر ابو بكر ( الرئيس السابق لمؤتمر البجا)

17- عبد الواحد محمد نور

18- عارف عبد العزيز

19- عادل امين

20- مصطفى محمود

21- ابراهيم الداب ( مؤتمر البجا

22- بكري ابو بكر ( رئيس برلمان سودانيزاونلاين) وخير وافضل واكثر من برلمان الطاهر!

23- صلاح باركوين ( البجا)



كل الناس بالأحمر لايصلحوا لقيادة السودان. وبعضهم كان يقوم بأعمال مثل ماتقوم به أنت ضد السودانيين بالخارج

مداخلة: #13
العنوان: Re: هل تنتظرون التغيير من هؤلاء؟ اين العقلاء؟
الكاتب: Hassan Osman
التاريخ: 24-01-2011, 01:38 م
Parent: #12

اليوم عباراتك تفضحك اكثر: تقول تعاونك مع مخابرات تلك الدول ضد بني جلتك، ولسان حالك يعترض وسميت مخابرات النظام بني جلتك، اولا اقول التعاون مع مخابرات الدول هو جزء من عمل سياسي مع اكثر من تسع دول يلاحق مخابرات النظام ولا يغضبه ذلك الا من هو وضع نفسه في خانة مخابرات النظام. ووصف عمل المعارض ( خاين وطنك) وذلك شعور رموز النظام فالمعارض لا يصف المعارضين بخيانة الوطن، وانما هم يحاربون من خانوا الوطن من رموز النظام المتطرف.
وليس هناك تناقض الا في ذهنك او ارادة التلبيس دون مبرر.
لما النفر الذين تعاونوا معي هم من عامة حزب الامة والاتحادي ونحن لم نحارب عامة الاحزاب ولكن قيادات تقليدية تتعاون سرا مع النظام، اما من حاولوا اغتيالي هم مخابرات النظام ورموزهم من امن مايو
اما وصفك لحزبنا الذي لا تعرف اسمه فكيف تعرف عنه اكثر وهذا قولك (والذى سميتموه (إيه كدا الديمقراطى الشنو ماعارف) والذى تفوح منه رائحة الإتحاد الإشتراكى؟)).
وكان عليك المصداقية لكي تصدق: فانا لا ارى الاشتراكية فكيف اكون لها حزب صاحب العقل يميز.؟
اما عن رموز حزبنا بما انه تجمع فضم العديد ممن كانوا اتحادين او مستقين او صوفية والبجا وغيرهم ومنهم محمد فضل الذي حاورك كثيرا في عدة مواقع وسبب لك عقدة، وهو من عناصر مايو وهو كان في التوجيه المعنوي وعمل اعلامي في مايو ثم مستشار اعلامي لجعفر نميري في القاهرة وهو ضد النظام وضد تقارب مايو مع النظام وهذا سبب خلافه معهم، وهو عنصر ممتاز ونحن لم نجئ لنختار جنس او فكر وانما تنظيم لكل من جدة عمليا في محاربة النظام، واغلب كلاب النظام الذين فروا من مصر كان قد طردهم محمد فضل امثال عزت السنهوري وهاشم الرشيد وغيرهم لذا عليه حملة من مخابرات النظام في المواقع. كما ان محمد فضل اعلامي محترف وعضو نقاية الصحفيين وله كتبات في هذا الموقع وهو معلو شخصيا لبكري ابو بكر، ولعمك ان جعفر نميري نفسه كان يرفض التقارب مع النظام وهم من اسقطوه بالتعاون مع سوار الدهب، ولكن رموزه التي كانت في السجن اتفقت مع النظام لاخراجها فاتفقت معهم ولم يقبل نميري وهذا رصدناه كمراقبين وبعد اتلات مع عدة تنظيمات اكدت ذلك وذكرت ذلك مخابرات النظام في كتاب لرموزهم جمال عنقرة في كتاب اسماه ( ايام مع نميري) وبين ان نميري كان يرفض ذلك السبب الذي جعله يطرده لما علم انه كان يعمل ضده مع مخابرات النظام ثم انا رددت عليه وعلى مخابراته ضمن كات كان ردا على الترابي اسمه ( جبهة الترابي تحت المجهر) طبع بالقاهرة 92 ، ونمير كان يقبل بالعمل مع التجمع الوطني الديمقراطي لكن التجمع رفض لان رموزه امثال اهادي بشرى كانت سرا مع النظام.
وقد استخدم النظام اسرة نميري لاجباره على الرجوع حتى عجز واصبح فقط للفراش قبل العودة للخرطوم.
وانا لم اعمل مع مايو يوما واحدا.
ولم اعرف رموز مايو الا في القاهرة ضمن فصال المعارضة التي تزور مقرنا للتعرف علينا.
اما عن اللواء نصار فقد كان جاري في القاهرة وهو لا علاقة له مع نميري ولم يقبل تقاربهم مع رموز الترابي وقد عرفنا شي عن سيرته من مقربين منه.
والفرق بيننا وبين منه اننا منفتحين لكل فصائل المعارضة وانما انت فقط مع مخابرات النظام
واما اعتراضك علي في ملاحقة رموز النظام وسجنهم يدل على انك تعمل لصالحهم.
وانا اقول سجنهم هذا قليل ولا حرج فيه ولا يشفي قليلنا نحن نرجو قالهم اذا كانت هناك حكومات مستعدة لذلك والا سنقتلهم يوم عودتنا بمحاكم مفتوحة على الهواء.
اما الذين وضعت انت عليهم لون احمر فهم من ابلى بلاء حسنا ضد النظام ورموزه وهذا ما يفضح امرك اكثر بانك من امن النظام : وهل احمد السنجك كان من مايو وهو الامين العام للاتحادي الديمقراطي في القاهرة والذي كان يعرف بالنقد الذاتي للحزب وهو من احرار الحزب الاوفياء لوطنه ولا زال يمثل حزبه في امريكا وانا اكن له كل الاحترام.

مداخلة: #14
العنوان: Re: هل تنتظرون التغيير من هؤلاء؟ اين العقلاء؟
الكاتب: Hassan Osman
التاريخ: 24-01-2011, 01:46 م
Parent: #13

ومن اكثر ما يفضحك ويبين انك من طرف مخابرات النظام بل وتشهد اني ضدهم وذلك في قولك : ((وبعضهم كان يقوم بأعمال مثل ماتقوم به أنت ضد السودانيين بالخارج)).
كلامك هذا يفيد اني ومن هو مثلي نقوم بملاحقة بعض السودانيين بالخارج. وهذا شهادة منك اني ضد مخابرات النظام، وألاحقها ، وانا اثبت ذلك وذكرته عدة مرات ، ومنهم من هم داخل القيادة العسكرية للتجمع امثال اللواء الهادي بشرى وايضا فاروق محمد ادم ومبارك الفاضل، نحن من قدمنا تقريرا عنهم للتجمع الوطني الديمقراطي ليسلموا من شرهم وبالفعل سعوا في محاكمتهم داخل التجمع اما امثالك ما كان قربيا مني يوما فقد كنت حتى اليوم في السجن، رموز النظام اقل ما فيه ان تسجن بل تحرق وتذر للرياح اذا كانت هناك حكومة وطنية مستقبلة.

مداخلة: #15
العنوان: Re: هل تنتظرون التغيير من هؤلاء؟ اين العقلاء؟
الكاتب: Balla Musa
التاريخ: 24-01-2011, 05:39 م
Parent: #14

أولا صحح إسمك عشان الناس تعرفك كويس.

ثانيا أحكى لهم أين تلتقى مع النظام وصلاح قوش فى إعداد الملفات وتلفيقهاباسم محاربة الإرهاب فى السودان ومصر والقرن الأفريقى.

ثالثا محمد فضل نفسه أنكر أنه سعى فى ترحيل أى شخص وأنت هنا تثبت أنه قام بترحيل هاشم الرشيد وعزت السنهورى..

رابعا محمد فضل لم يكن مستشارا إعلاميا لنميرى, بل من كان يقوم بالعمل الإعلامى لنميرى هو الصحفى سامى سالم قبل خلافه معه, وبعد ذلك لم يكن هناك مكتب إعلامى فقط كان يتعاون سامى مع عبد السلام الأمين بصفة شخصية.

خامسا نصار محمد مصطفى نفسه لم ينكر أنه خطط للإنقلاب , وحين جاء القاهرة قابل نميرى فتنكر له الأخير( بسبب فشل الإنقلاب).

سادسا نرجو أن تحدث أعضاء وقراء المنبر عن علاقتك بأمن الدولى المصرى وتحديدا بالضابط سعيد حجازى الذى كان مسئولا عن القسم السودانى بأمن الدولة آنذاك.

سابعا الهادى بشرى لم تكشفه أنت بل كشفته استخبارات الحركة الشعبية فى أسمرا.

ثامنا فاروق أحمد آدم كان معروفا لدى التجمع والإتحادى الديمقراطى بأنه كان أحد تنظيم الجبهة الإسلامية القومية (فما تدعى تعريف المعروف).

تاسعا لم نسمع بأن مبارك المهدى كان موضع شك فى التجمع الوطنى حتى رجوع التجمع للسودان.

عاشرا حدث الناس هنا بمهمتك فى مصر عندما كنت أنت وآخرين فى لستتك تطلعون أمن الدولة المصرى بكل تحركات المعارضة. حدثهم عن إشاعة تمرد سلاح البحرية فى بورتسودان الذى أوصلتموه لسعيد حجازى وعندما اتضح أنه خبر مفبرك من النظام نفسه ليبرر حظر التجول ويدخل أسلحة ثقيلة من الميناء, تم توبيخكم.

أخيرا أظن أنك فاشل حتى فى استقراء هذا المنبر ولاتدرى أنك مكشوف بدليل لا أحد يقرأ بوستاتك أو يتداخل معك.

أقول لك غيب وتعال موسم الحصاد لم يبدأ بعد!

مداخلة: #16
العنوان: Re: هل تنتظرون التغيير من هؤلاء؟ اين العقلاء؟
الكاتب: Hassan Osman
التاريخ: 24-01-2011, 08:06 م
Parent: #15

المغالطة اوضح من الشمس في حديثك
اولا اسمي واضح في البرفايل مع اسم الحزب ومكان الميلاد انا لم اخفي نفسي كما اني لم اختر اسم التعريف للعضوية هذا اختاره بكري عند طلب العضوية ربما من اسم البريد لكن انا طلبت العضوية مع تعريف كامل وكل مقالاتي واضحة بل وبيانات تحمل اسمي ولسم التجمع، فكان عليك ان تبحث شي في توجهي وليست هذه المغلطات التي ليست سياسية.
كيف تجمع بين محاربة الارهاب وصلاح قوش الذي يرعى الارهاب، ومن كانوا يتابعون في هذا الموقع كان رفاقك يجادلونني في اختيار العمل العسكري ضد النظام ولم ادع يوما واحدا للحوار معه فضلا عن اللقاء وطرحي يعرف منه القارئ موقفي.
اما عن سامي سالم فانت لم تنفي لان محمد فضل كان قبله ثم جاء جمال عنقرة الذي فضحت هانا في كتاب ( جبهة التاربي تحت المجهر) ثم جاء سامي اخيرا .
اما انقلاب نصار لم نقل انه نفى بل اثبتنا ذلك فلماذا المغالطة نحن لم نتكلم عن انه فعل او لا وانما عن موقفه.
اما عن قولك ((سادسا نرجو أن تحدث أعضاء وقراء المنبر عن علاقتك بأمن الدولى المصرى وتحديدا بالضابط سعيد حجازى الذى كان مسئولا عن القسم السودانى بأمن الدولة آنذاك.)).
اولا هذا يفيد بانك من مخابرات النظام ولا يرفض ذلك الا من تضرر منه.
وانا قلت تنسيقنا مع اكثر من تسع دول للعمل السياسي منه ملاحقة رموز النظام مثلك. وهذا ما يغضبك. وسعيد حجازي في بلده يعمل ما يشاء بامر حكومته، فماذا يغبك، ومن جهة ان سعيد حجازي مسئول ملف السودان في وزارة الداخلية وتنسيق مه كل فصائل المعارضة وكل معارض له فائل سواء لحمايته او لمراقبة عمله هل هو في صالح البلد ام ضدها وهذا برنامج امني في جميع دول العالم حتى من لا يعلم فله فايل، والتنسيق مع الامن فيه امور عديدة منها تسهيل حياة المشردين وادخال اولادهم المدارس من غير شهادة مدرسية كحالة استثنائية مع امتحان تقيم ومنها دخول رموز هربت بغير جوازات وغيره من رعاية اللاجئين وهذا لكل الاحزاب ولا يفرضه الا رموز النظام،
اما جهلك عن ما نقوم به مع التجمع لا تعرفه انت فانا من قدم التقرير للتجمع سواء الحركة الشعبية او غيرها ممن لا نريد ان نثير لهم متاعب. وكان ذلك ليس في اسمرا وانما قبل ذلك.
اما قولك هذا ((عاشرا حدث الناس هنا بمهمتك فى مصر عندما كنت أنت وآخرين فى لستتك تطلعون أمن الدولة المصرى بكل تحركات المعارضة)). فهو ترد به على نفسك : كنت تقول انك مع صلاح قوش ثم تقول مع امن الدولة المصري تطلعون امن الدولة بكل تحركات المعارضة. ان امن الدولة المصري لا يحتاج الى ذلك كما انه لا يلاحق المعارضة بل يوفلا لها الحماية الذين يلاحقهم هم امن النظام مثلك ومخابراتكم وهؤلاء نلاحقهم حتى اليوم وليس سابقا وليس في مصر فقط بل في كل الدول التي بها تجمعات للمعارضة وبها مثلك يلاحق المعارضة فنحن نلاحقكم وهذا ما يغبكم وواضح من كلامكم .
اما تمر سلاح البحري هذا لم اسمع ب هالا منك الان وهو من نسج الخيال.
اما المداخلات لان مواضيعي ليس نزهة وانما عليها مواقف لا يقوى عليها الا الرموز الحرة والنظيفة كما اني اعذر من لم يتداخل سلبا فهذه ايجابية ويفي ان تصل الرسالة.
الان اخافتكم الانتفاضات في عدة اماكن لانكم تدركون محاسبتكم مع النظام.

مداخلة: #17
العنوان: Re: هل تنتظرون التغيير من هؤلاء؟ اين العقلاء؟
الكاتب: Balla Musa
التاريخ: 24-01-2011, 09:03 م
Parent: #16

يازول ما تتكلم كلام عايم ساكت..

أنا كنت فى مصر وفى نفس فترتك هذه ومن تتحدث عنهم أعرفهم معرفة شخصية بما فيهم محمد فضل حيث كنا نسكن سويا وأكلنا وشربنا مع بعض..

الأمن المصرى لم يكن يطارد أى شخص من معاونى النظام ويمكنك تستعين بماقله خالد أبو أحمد هنا لتنشيط ذاكرتك التى أشاختها المغالطات والثرثرة..

الأمن المصرى لم يكن يحمى معارضا ولكن كان يهمه أن يعرف مسبقا مايفعله أى معارض, ثم يدرس الأمر من وجهة نظر مصالح مصر, وهذا من حقهم ولكنه ليس من حقكم أن تكونوا هذه اليد التى تكتب التقارير للأمن المصرى عن بنى جلدتكم وممكن أعطيك لسته من الذين تم ترحيلهم وهم معارضين معروفين حتى اليوم..

إنت يا سيدى كنت غواصة لأمن تسعة دول أجنبية و باعترافك, والرابط بينك وبين صلاح قوش الصومال وملفات تنظيم القاعدة التى أصبحت ذريعة لضم كل مخالف لكم وتضمينه تلك الملفات. صلاح قوش يعمل لمصلحة تنظيمه وانت تعمل للكسب الذاتى ( والمعايش جبارة)..

أنا عشت فى مصر الفترة التى عشتها وسافرت منها بكرامتى وظللت أزور مصر فى إجازاتى متى شئت..

أنتم ياسيدى وباعترافك من كنتم ترسلون الشباب المعارضين لبيوت الأشباح من مصر, وذلك على الظن فقط, أتذكر الشباب الذين أرسلتموهم الى مطار القاهرة بغية ترحيلهم للخرطوم لولا لحقهم أحمد السيد حمد وغير وجهتهم الى سوريا وقد كانوا حزب أمة؟

أتذكر ياسيدى عندما ضمنتم عبد السلام الأمين فى قائمتكم للترحيل وعندما ذهبت القائمة لللواء للتوقيع عليها سأل عن عبد السلام وماهو سبب ترحيله, و وذلك لأن عبد السلام عندما أتى من السودان ليعمل مع نميرى سأل أمن الدولة نميرى عنه فقال أثق فيه أكثر من أهلى, فهذا ماكشف أمركم لدرجة أن الضابط أراد تأديبكم لولا الوساطات والدموع..

رغم أننى كنت ومازلت أرى محمد فضل بعيدا عن ترحيل عزت وهاشم الرشيد ولكن باختيارك له وبشهادتك فيه بما فعله فلا شئ أقوله غير لله فى خلقه شئون..

المشكلة ياسيدى كنتم منبهرين بمعرفتكم لضباط أمن الدولة المصريين مما جعلكم مصادر رخيصة الثمن. ونسة وكباية شاى بخمسة وعشرين قرش فى لازوغلى وتفرغوا كل مافى رؤوسكم من معلومات وعمالة..

هل تظن بعد اعترافاتك هذه كلهابالعمالة لأمن تسعة دول أجنبية يمكن أن يثق فيك أى مواطن سودانى.؟

أعلم أنك لافواتير عليك لهذه الدول وأنظمتها الأمنية,فأكيد لن تطالب هذه الأنظمة بحق اللقمة الأكلتها أو كباية الشاى, ولكن ماهو عليك أخطر, هو التقارير التى كانوا يقنعونكم أن تكتبوها بخط يدكم ثم توقعون عليها. فهذه القصاصات البسيطة هى وسيلة الضغط عليكم مستقبلا هذا إن نجحتم وهيهات.

:

القومه ليك يا دكتور